نقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا

عقد المكتب المسير لنقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير لقاء تواصلي وذلك يوم الخميس 11/06/2015 بمقر حزب إستقلال بأكادير «إنه مسار مطلبي امتد منذ سنة 2001 ومازال متواصلا، و الأمل يتجدد ، رغم كل الإكراهات التي تعترض ذلك» بهذه الكلمات و بمرارة تحدث الكاتب العام لنقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير ، يقول الكاتب العام حسن حنان ، إن الأمر يتعلق بمشروع تفرض تبنيه وتنزيله على أرض الواقع ، إكراهات عدة ، تتمثل في الصعوبة في النهوض بأعباء مهنة تجارة السمك بصورة تخدم المستهلك والتاجر في آن واحد، وتساهم في دعم الاقتصاد المحلي لمدينة يحتل المنتوج السمكي مكانة رفيعة في تشكيل دورتها التنموية. كما يعد البحر بمثابة شريان حياة بالنسبة لفئات عريضة من سكانها، فضلا عن كون جل الفضاءات المعدة حاليا لممارسة هذه التجارة لاترقى إلى السمعة البحرية للمدينة ولا تستجيب لمعايير الجودة وتفتقد إلى أبسط التجهيزات والبنيات التحتية».«إننا كنقابة ، سوف لن نكف عن طرق كافة الأبواب التي نتوسم فيها الدعم والمساندة، وسنواصل هذه الجهود من خلال تعبئة منحرطين نقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير في أفق رفع الغبن عن صدورهم وعن صدر مدينة أكادير التي تستحق أن تستقبل زوارها بمنشآت نموذجية عصرية، خاصة أن المجلس البلدي الذي يستفيد من نسبة 3 بالمائة من كل عملية شراء بسوق السمك بالجملة، أصبح اليوم مدعوا للإسهام ببقعة أرضية من أجل إيجاد صيغة مشتركة لإخراج المشروع إلى حيز التنفيذ في إطار المشاريع التي تتبناها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وعدد من المؤسسات الشريكة لها في هذا المجال» تم اعطاء التقرير العام والشامل لما انجزه المكتب المسير.حيث تجاوب التجار مع كل الاقتراحات .وذلك من خلال المداخلات القيمة من طرف التجار .عقد المكتب المسير لنقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير لقاء تواصلي وذلك يوم الخميس 11/06/2015 بمقر حزب إستقلال بأكادير «إنه مسار مطلبي امتد منذ سنة 2001 ومازال متواصلا، و الأمل يتجدد ، رغم كل الإكراهات التي تعترض ذلك» بهذه الكلمات و بمرارة تحدث الكاتب العام لنقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير ، يقول الكاتب العام حسن حنان ، إن الأمر يتعلق بمشروع تفرض تبنيه وتنزيله على أرض الواقع ، إكراهات عدة ، تتمثل في الصعوبة في النهوض بأعباء مهنة تجارة السمك بصورة تخدم المستهلك والتاجر في آن واحد، وتساهم في دعم الاقتصاد المحلي لمدينة يحتل المنتوج السمكي مكانة رفيعة في تشكيل دورتها التنموية. كما يعد البحر بمثابة شريان حياة بالنسبة لفئات عريضة من سكانها، فضلا عن كون جل الفضاءات المعدة حاليا لممارسة هذه التجارة لاترقى إلى السمعة البحرية للمدينة ولا تستجيب لمعايير الجودة وتفتقد إلى أبسط التجهيزات والبنيات التحتية».«إننا كنقابة ، سوف لن نكف عن طرق كافة الأبواب التي نتوسم فيها الدعم والمساندة، وسنواصل هذه الجهود من خلال تعبئة منحرطين نقابة بائعي السمك بالتقسيط داخل ميناء صيد أنزا أكادير في أفق رفع الغبن عن صدورهم وعن صدر مدينة أكادير التي تستحق أن تستقبل زوارها بمنشآت نموذجية عصرية، خاصة أن المجلس البلدي الذي يستفيد من نسبة 3 بالمائة من كل عملية شراء بسوق السمك بالجملة، أصبح اليوم مدعوا للإسهام ببقعة أرضية من أجل إيجاد صيغة مشتركة لإخراج المشروع إلى حيز التنفيذ في إطار المشاريع التي تتبناها المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وعدد من المؤسسات الشريكة لها في هذا المجال» تم اعطاء التقرير العام والشامل لما انجزه المكتب المسير.حيث تجاوب التجار مع كل الاقتراحات .وذلك من خلال المداخلات القيمة من طرف التجار .